
من أهم إنجازات هذا الكلب :
- معاهدة المستعمر الفرنسي على الموالاة حتى بعد الإستعمار ؛
- التخابر لحساب فرنسا ضد الحركة الوطنية ؛
- المساهمة في إذكاء نار الفتنة عقب إصدار الظهير البربري ؛
- تعريب التعليم تحت ذريعة قطع العلاقة مع النظام الإستعماري في حين أن أبناءه و أبناء الطبقة الفاسية و المحميين أولاد لفشوش ؛
- مساعدة الحركة الصهيونية العالمية في تهجير يهود المغرب عبر تخويفهم و تضييق الخناق عليهم بإسم الدفاع عن القدس ؛
- الإلتفاف على المقاومين الحقيقيين و إقصاؤهم من المشهد السياسي بعد الإستقلال ؛
- تشويه الهوية الإسلامية للحركة الوطنية من خلال إدخال مفاهيم “عصرية” كالمواطنة و التنوير رغم قلة تحصيله العلمي مقارنة مع باقي رجالات المقاومة ؛
- التسبب في قيام الحركات الإشتراكية و الشيوعية من خلال تضييق الخناق على المعارضين داخل الحزب ؛
- المساهمة في هيمنة أبناء العوائل الفاسية الكبرى على مناصب الدولة الكبرى.


أمثلة من المقالات التي نشرت في جريدة العلم التابعة لحزب الإستقلال إبان نكسة ١٩٧٦ للتضييق على اليهود و إضطهادهم لدفعهم للهجرة نحو الكيان الصهيوني بالإتفاق مع الصهيونية العالمية.



لم يكن عبثا أن إنشق عن حزبه شرفاء الأمة بعد أن كشفوا حقيقته.